منتديات الروح الإسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الروح الإسلامية

منتديات الروح الإسلامية
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» && الفرج بعد الشدة &&
من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين Emptyالخميس يناير 14, 2010 8:36 am من طرف Admin

» هذه الاشياء عذاب في القبر فحذروها
من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين Emptyالخميس يناير 14, 2010 8:28 am من طرف Admin

» أبواب خير غفل عنها الناس.....
من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين Emptyالخميس يناير 14, 2010 6:52 am من طرف Admin

» اقرأ و لن تندم ان شاء الله
من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين Emptyالسبت يناير 09, 2010 11:25 am من طرف Admin

» أكبر موسوعة أدعية وأذكار ( تحتوي على جميع الادعية والاذكار ) [ أرجوا تثبيت الموضوع ]
من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين Emptyالأربعاء يناير 06, 2010 11:24 pm من طرف Admin

» احفظ القرآن بعشرة دقائق لا يوجد مستحيل!!
من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين Emptyالأربعاء يناير 06, 2010 9:52 pm من طرف Admin

» علامات الساعة وخروج المسيح الدجال
من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين Emptyالجمعة يناير 01, 2010 1:39 pm من طرف Admin

» اسئلة ؟؟؟؟؟؟؟؟
من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين Emptyالجمعة يناير 01, 2010 12:41 pm من طرف Admin

» أسباب مواقيت الصلاة‏
من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين Emptyالجمعة يناير 01, 2010 12:33 pm من طرف Admin

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى

 

 من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 281
تاريخ التسجيل : 08/12/2009

من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين Empty
مُساهمةموضوع: من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين   من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين Emptyالأربعاء ديسمبر 09, 2009 7:43 am

من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) شهر شوال

غزوة حنين
المكان: حنين (الطائف)
الزمان: السادس وقيل الخامس/شوال/ عام 8 هجرية
قوات الأعداء: عشرون ألفاً
قوات المسلمين: اثنا عشر ألف

أحداث الغزوة
بعد فتح مكة شدت هوازن وثقيف بعضها إلى بعض وحشدوا ، وجمع أمرهم مالك بن عوف النصري حتى نزلوا بأوطاس، فخرج إليهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) من مكة في اثني عشر ألفاً من المسلمين ، وانتهى إلى حنين .
وبعث مالك ثلاثة نفر يأتونه بخبر أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) فرجعوا وقد نزفت أوصالهم من الرعب ، ووجّه رسول الله (صلى الله عليه وآله) عبد الله بن أبي حدرد ، فدخل عسكرهم فطاف به وجاء بخبرهم ، فلمّا كان من الليل عمد مالك إلى أصحابه فجهزهم ، وعبأ رسول الله (صلى الله عليه وآله) أصحابه في السحر وجعل اللواء بيد الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام ) وفي غبش الصبح حملوا حملة واحدة فاستقبلتهم من هوازن شيء لم يرو مثله قط من الكثرة، وفاجأت المسلمين بالنبال فدب فيهم الذعر والاضطراب ففروا من ساحة القتال وما ثبت معه إلاّ الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام ) وجماعة من بني هاشم ، وفي ذلك أنزل الله تعالى ( ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئاً وضاقت الأرض بما رحبت ) فنادى العباس بأمر النبي (صلى الله عليه وآله) : يا أهل بيعة الشجرة ، يا أصحاب سورة البقرة ، إلى أين تفرّون ، ثمّ أخذ رسول الله (صلى الله عليه وآله) حصيات فرمى بهنّ وجوه الكفار ، ثم قال : انهزموا وربّ الكعبة ، قال العباس : فما زلت أرى حدّهم كليلاً وأمرهم مدبراً حتى هزمهم الله .
وقد فرض المسلمون حصارا على الطائف المحصنة تحصينا تاما، فاضطرت هوازن وثقيف إلى إعلان الاستسلام.
وكانت درساً تعلم منه المسلمون أن النصر ليس بكثرة العدد والعدة.

غزوة بني قينقاع
المكان: منطقة يهود بني قينقاع (المدينة المنورة)
الزمان: الخامس عشر/شوال/2 هجرية
السبب: نقض العهد الذي كان بينهم وبين رسول الله (صلى الله عليه وآله)
النتيجة: انتصار عظيم للمسلمين على اليهود

أحداث الغزوة
حينما قدم النبي (صلى الله عليه وآله) المدينة تعاهد مع يهودها ألاّ يعينوا عليه أحد وإذا داهمه عدو نصروه، لما رجع رسول الله (صلى الله عليه وآله) من بدر أظهرت جماعة من اليهود وهم يهود بني قينقاع وكانوا حلفاء لعبد الله بن أبي سلول الحسد بما فتح الله على رسوله، ونقضوا العهد الذي كان بينهم وبين رسول الله (صلى الله عليه وآله) ويهود بني قينقاع كانوا صاغة يعملون في صياغة الذهب والمتاجرة به. فأنزل الله تعالى: (وإما تخافن من قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء ان الله لا يحب الخائنين) الأنفال 58.
فقال رسول الله: إني أخاف بني قينقاع، فسار إليهم، غير أنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يكن يبدأ بالقتال قبل الدعوة إلى الإسلام، وبالحكمة والموعظة الحسنة، فجمع بني قينقاع، وعرض عليهم الدخول في الاسلام، وذكّرهم بهزيمة قريش يوم بدر، وأنذرهم بمثلها، فردّوا عليه بغرورهم المعهود، بأنّهم أقدرُ مِن قريش على الحرب والمواجهة، وقالوا: (إنا والله لو حاربناك لَتَعلَمُنّ أنّك لم تقاتل مِثلنا).
وهكذا تواجه الفريقان، وبدأت المنازلة، فتحصّن اليهود في حصونهم، وجمع رسول الله (صلى الله عليه وآله) أصحابه، وأعطى راية المعركة الراية البيضاء لعمّه حمزة، فسار إليهم في النصف من شوال، في السنة الثانية من الهجرة، فقذف الله في قلوبهم الرّعبَ، واستمرّ الحصارُ خمسة عشر يوماً، فطلبوا الصُّلح مِن رسول الله (صلى الله عليه وآله).
وقد تنازلوا عن أموالهم وسلاحهم له، مقابل العفو عنهم، وفسح المجال أمامهم، للجلاء من المدينة فرضي رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالصُّلح، فخرج بنو قينقاع إلى أذرعات في بلاد الشام بعد ثلاثة أيّام من الموافقة على الصُّلح.

غزوة أحد
المكان: جبل أحد في ضواحي المدينة المنورة ويبعد مسافة 4 كم عن الحرم حدثت المعركة عند موضع الوطاء جوار جبل عَيْنَيْن وهو جبيل الرماة
الزمان: الخامس عشر وقيل في السابع /شوال/3 هجرية
قوات المسلمين : 700 راجل منهم 50 فارس
قوات العدو : 3000 منهم 200 فارس
هدف الغزوة : الدفاع عن المدينة المنورة وصد قريش عنها والتي جاءت للثأر من يوم بدر والقضاء على الإسلام والمسلمين.

أحداث الغزوة
لما رجعت قريش من بدر أجمعت على الثأر والانتقام من رسول الله (صلى الله عليه وآله)، حيث شعرت بمرارة الهزيمة ودعوا سائر العرب إلى نصرتهم واخرجوا النساء معهم إلى الحرب ليشجعن المشركين على القتال. وكتب العباس بن عبد المطلب - عم الرسول - إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) بأخبار قريش.
وعندما بلغ المشركون مكان ( ذو الحليفة ) قريبا من أحد . خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله) ليلاقيهم خارج المدينة ، فنزل بأحد، وكان عدد المسلمين ألف رجل ولكن عبد الله بن أبي سلول رجع عنه بثلثمائة فبقي عددهم سبعمائة، فيما كان عدد المشركين ثلاثة آلاف رجل.
وكان رسول الله (صلى الله عليه وآله) قد أعطى لواء المهاجرين للإمام علي (عليه السلام) ولما اشتبك الطرفان كان النصر ابتداء للمسلمين، حيث وضع الرسول (صلى الله عليه وآله)خطة محكمة ، فقد وضع خمسين رجلا على الجبل قادهم عبد الله بن جبير ، وأمرهم بعدم التحرك سواء في الفوز أو الخسارة ، بيد أنهم تركوا مواقعهم _ بعد فرار المشركين _ طمعا في الغنائم فالتفت جماعة من المشركين بقيادة خالد بن الوليد من خلف الجبل فتغير الموقف لصالح المشركين واستشهد عدد كبير من المسلمين بينهم سيد الشهداء حمزة بن عبد المطلب وأصيب الرسول (صلى الله عليه وآله) بجروح في وجهه الكريم وكسرت رباعيته _ ولم يبق معه في ذلك الموقف غير الامام علي (عليه السلام) وأبي دجانة وسهل بن حنيف وآخرين قليلين جدا. وقد استبسل (عليه السلام) كعادته في الدفاع عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) والإسلام وقتل حملة لواء المشركين واحدا بعد آخر وكانوا تسعة رجال ثمانية من بني عبد الدار وتاسعهم عبدهم.

غزوة حَمْـراء الأَسَـد
المكان: منطقة حمراء الأسد (جبل أحمر) جنوب المدينة على 20 كم
الزمان: السادس عشر وقيل التاسع/ من شوال/3 هجرية
فوات المسلمين: 630 راكب وراجل ( تقريبا)
قوات العدو: 2880 راكب وراجل ( تقريباً)
هدف الغزوة : مطاردة قريش ومنعها من العودة للقضاء على المسلمين بالمدينة ورفع الروح المعنوية للصحابة بعد مصابهم في أحد .
نتيجة الغزوة: عندما علمت قريش بخروج الرسـول صلى الله عليه وسلم وصحبه آثرت الفرار خوافـاً من المسلمين، وبقى المسلمون في حمراء الأسد ثلاثة أيام ثم عادوا إلى المدينة

أحداث الغزوة
أنّ اليهود والمنافقين أتباع عبد اللّه بن أُبي استغلوا الوضع بعد معركة احد، وكانوا قد سرّوا لما أصاب المسلمين ، فأمر رسول الله (صلى الله عليه واله)في اليوم الثاني بعد انصرافه المسلمين بملاحقة قريش ليكون مرهباً لهم وليبلغهم أنّه خرج في طلبهم ليظنوا به قوة وإنّ الذين أصاب المسلمين في اُحد لم يوهنهم عن عدوهم.
وقال: (لا يخرج معنا إلا من شهد القتال بالأمس) ثم دعا بلوائه وهو معقود لم يحل ودفعه إلى الإمام علي (عليه السلام)، ومضى رسول الله (صلى الله عليه واله) وهو مجروح في جبهته ورباعيته ويشكو من آلام ضربة ابن قميئة حتى عسكر هو وأصحابه بحمراء الأسد.
ثم رجع رسول الله (صلى الله عليه واله) بأصحابه بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء.

غزوة الأحزاب (الخندق)
المكان: المدينة المنورة
الزمان: اليوم السابع عشر/شوال/ عام 5 هجرية وقيل شهر ذي القعدة الحرام من السنة الخامسة للهجرة
قوات المسلمين : ثلاثة آلاف
قوات العدو : عشر آلاف
هدف الغزوة : القضاء على المسلمين

أحداث الغزوة
لما أجلى رسول الله (صلى الله عليه وآله ) بني النضير في السنة الخامسة للهجرة ساروا إلى خيبر فخرج منهم نفر فالتقوا قريشاً ودعوهم إلى الخروج واجتمعوا معهم على قتاله (صلى الله عليه وآله ) ، ثم أتوا غطفان وسليم ، وتجهزت قريش ومن تبعهم من العرب فكانوا عشر آلاف تحت راية أبي سفيان بن حرب.
وعندما علم الرسول (صلى الله عليه وآله) قرر ان يتحصن في المدينة واقترح سلمان الفارسي حفر خندق حول الجزء المكشوف من المدينة فاستحسن الرسول (صلى الله عليه وآله) ذلك وبادر مع المسلمين إلى حفر الخندق حتى أنجزوه (الخندق: على عمق 5م وعرض 6م).
وعندما وصلت قريش وأحزابها أدهشها الخندق فقالوا : إنّ هذه لمكيدة ما كانت العرب تصنعها ، في هذه الأثناء نقض يهود بني قريظة العهد الذي كان بينهم وبين الرسول (صلى الله عليه وآله) ودخلوا الحرب لصالح مشركي قريش، فاستبد الفزع بالمسلمين وزاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وزلزلوا زلزالا شديدا _ كما تحدث القرآن _ وبدأ هجوم قريش بعبور عمرو بن عبد ود العامري الخندق واخذ يهدد المسلمين ويطلب المبارزة قائلاً :


ولقد بححت مـن النداء * بجمعكم هـل مـن مبارز
فبرز إليه الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) قائلاً :
لا تعجلـن فقـد أتـاك * مجيب صوتك غير عاجز
حتى قتله ،فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله ) في حقه : لضربة عليّ يوم الخندق تعدل عبادة الثقلين إلى يوم القيامة .
وفي الليل هبت ريح عاصفة شديدة البرد فجعلت تكفأ القدور وتقلع الخيام وتطفيء النار. وقد استولى الرعب على المشركين فولوا عن المدينة هاربين. وعند الصباح نظر المسلمون فلم يجدوا أحدا من أعدائهم.
تحيات ....
admin
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al-roh.ahlamontada.net
 
من غزوات النبي (صلى الله عليه وآله) غزوة حنين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سنن النبي صلى الله عليه وسلم
» صور من رحمة النبي صلى الله عليه وسلم بغير المسلمين
» هل تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم
» حياء النبي صلى الله عليه وسلم
» نسب النبي صلى الله عليه وسلم من جهة أبيه وأمه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الروح الإسلامية :: منتدى إسلامي-
انتقل الى: